• الرئيسية
  • /
  • له
  • /
  • لماذا لن تسمع أبدًا مطلّقة تتحدّث عن طليقها بإيجابية؟
له

لماذا لن تسمع أبدًا مطلّقة تتحدّث عن طليقها بإيجابية؟

الجواب ببساطة: لأنها تريد أن تنام ليلتها بضمير مرتاح!

فهي تكرّر الأكاذيب على نفسها والآخرين، حتى يصدّقها عقلها الباطن مع الوقت، فتستلقي على الوسادة وكأنها "الحمل الوديع" الذي وقع ضحية لوحش كاسر!


لو أجرينا دراسة عن أسباب الطلاق من وجهة نظر النساء، ستكون النتائج كالتالي:

أما هنّ؟ ملائكة الأرض! وحظهن العاثر هو من أوقعهن في براثن هؤلاء "الوحوش"!


نصيحة ذهبية:

إذا صادفتِ مطلّقة تثرثر عن طليقها، استمعي لها بهدوء... ثمّ اهربي فورًا! لأنك لو استمريتِ، سيصيبك صداعٌ لا دواء له من كمية التناقضات والأكاذيب التي ستسمعينها!

فهي بكل براعة ستلصق كل أخطائها عليه، لتخرج من القصة كـ"ضحية بريئة"، بينما هو الشرير الذي خلقه الله خصيصًا لتعذيبها!


لكن لنكون عادلين...

نعم، هناك نسبة ضئيلة وقعن ضحية رجال لا يُطاقون، لكن تذكّري دائمًا: "لكل فعل رد فعل".
فلا يوجد رجل "شيطان" في كل تصرفاته، كما لا توجد امرأة "ملاك" بلا أخطاء!

المرأة الحكيمة تستطيع بالصبر والذكاء تحويل أي علاقة فاشلة إلى درس، لا إلى مسرحية درامية!


فخير الكلام ما قلّ ودلّ... والأفضل ألا تسمعي أصلاً! 😏🔥

الآراء 0

ارسل رأيك

هل لديك استفسار؟

ارسل استفسارك