• الرئيسية
  • /
  • لهما
  • /
  • الأم.. مدرسة البنت الأولى.. فانتبهوا لمن تختارون زوجةً لأبنائكم!
لهما

الأم.. مدرسة البنت الأولى.. فانتبهوا لمن تختارون زوجةً لأبنائكم!

🔹 لو وجدتِ زوجةً فاشلةً في تدبير بيتها.. فاعلمي أنَّ أمها هي الجذور!
🔹 إن رأيتِ زوجةً تكذبُ أو تنمُّ.. فابحثي عن الظلِّ الذي ورثته من أمٍّ كذوبةٍ أو نمّامة!
🔹 زوجةٌ تستهين بزوجها أمام الناس؟.. تأكَّدي أنَّ أمها زرعتْ هذا الانحدار في قلبها!
🔹 بذخٌ وإسراف؟.. قذارةٌ في البيت أو الجسد؟.. إهمالٌ لحقوق

الزوج؟.. كلُّها بصماتٌ أمومية!

لماذا الأم هي المحرّك الأكبر؟

✔️ البنات يَرِثْنَ الأمهات.. لا جيناتٍ فقط، بل عاداتٍ وسلوكياتٍ تُنسخ كالظلال!
✔️ 90% من شخصية البنت.. بُنيَتْ في أحضان أمها، بين الطهي، الكلام، وحتى نظرة العين!
✔️ السرُّ بين الأم وابنتها.. عالمٌ لا يعرفه الأب، حتى لو كان أقرب الناس إليها!

الزواج.. ليس اختيارَ فتاةٍ فقط!

انظروا إلى الأم جيدًا.. فابنتها ستكون نسختها الأقرب بعد 10 سنوات!
أمٌ تحترم زوجها؟.. ستُنجب بنتًا تعشق زوجها وتذوب في خدمته.
أمٌ ماهرةٌ في بيتها؟.. سترى الدقةَ نفسها في يد ابنتها.

تحذيرٌ أخير:

لا نعمّم.. لكن الحقيقة مرّةٌ كالدواء!
80% من الزوجات.. هنَّ انعكاسٌ لأمهاتهنَّ في القصور أو الكمال!

💡 إذًا.. قبل أن تخطبوا فتاةً.. ادرسوا أمَّها ككتابٍ مفتوح!
❤️ فالبنتُ.. زهرةٌ نمتْ في تربة أمها.. فانتبهوا للتربة قبل القطاف!

الآراء 0

ارسل رأيك

هل لديك استفسار؟

ارسل استفسارك